الوصف
“من هنا كان تركيز القرآن الكريم على النخيل لتميزه على غيره من النباتات ولأهمية ثمره البالغة، ولذلك جاء ذكره في عشرين آية قرآنية مباركة في ستة عشر سورة, ومن هذه الآيات ما ذكر (النخلة) مفردة كما جاء في سورة مريم مرتين لتحديد نخلة معينة بذات، ومنها ما ذكر (النخل) مفردة كما جاء في سورة مريم مرتين لتحديد نخلة معين بذات، ومنها ما ذكر (النخل) معرفاً في عشر آيات، وما ذكر (نخيل) بصيغ الجمع غير المعرفة سبع مرات، (ونخلاً) مرة واحدة.”