الوصف
“إن من العار على المسلم – أيا كان عربيا أو أعجميا – أن يتقن لغة المستعمر، الذي استعبده واستذله، ويجهل اللغة التي خاطبه الله بها، ليحرره من العبودية لغير الله، وليرفع هامته حتى لا يسجد إلا لله، وأمره أن يخاطبه بها عندما يمثل بين يديه، فيقول”إياك نعبد وإياك نستعين، بلسان عربي مبين.”