الوصف
من كلمة للمؤلف: “تجرأ الملحدون وكشفوا عن خباياهم ولم يبالوا بظهور حقيقة أمرهم واجترائهم بكل وقاحة وسوء أدب على مقام الربوبية، إذ الإلحاد كما هو معلوم ليس ضد طائفة من الناس فحسب وإنما هو ضد الإنسانية بأسرها، فما أكثر الدواعي لتأليف مثل هذا الكتاب. هناك كثير من الناس من لا يجاهر بالإلحاد لكنه في الحقيقة متضامن مع الملحدين ويحرص على أن تكون كلمة هؤلاء الملاحدة ظاهرة..”