الوصف
نبذة الكتاب: “أسس حكام عُمان -وخاصة البوسعيد- في ظل دولتهم مرحلة سامية من (الأخوة الإسلامية) لكنها هذه المرة بصبغة عُمانية.. أسسها سلاطين مسقط كما سلاطين زنجبار، ففي ظل دولتهم التقت المذاهب، بل درس أبناء السلاطين في أحايين كثيرة في مدارس الشافعية، كما سيتجلى لك في هذا الكتاب. وكانوا يجلّون كل علماء المدارس ويراسلونهم.
وهنا تتجلى لنا (المدرسة الشافعية) آثاراً وتاريخاً وأعلاماً، نموذجاً عذباً، رائقاً، سلسبيلاً، طيب المذاق، متدفِّق الحياة”